منتديات بيت المقدس
url=http://www.herosh.com]شهداء الكلمة الفلسطينية  249956653[/url].
.. لأننـا نعشق التمييز والمميزين
يشـرفنا إنضمامك معنا فقم بالتســــجيل الآن بـ منتدى بيت المقدس
منتديات بيت المقدس
url=http://www.herosh.com]شهداء الكلمة الفلسطينية  249956653[/url].
.. لأننـا نعشق التمييز والمميزين
يشـرفنا إنضمامك معنا فقم بالتســــجيل الآن بـ منتدى بيت المقدس
منتديات بيت المقدس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


لأننا نعشق التمييز بكل شيئ ...... نقدم هذا المنتدى الشامل لكل شيئ
 
الرئيسيةآخر الموضوعاتأحدث الصورالتسجيلدخول
المواضيع الأخيرة
» طريقة عمل البسبوسة.. كيفية عمل بسبوسة التمر والسادة والقطر فى البيت
شهداء الكلمة الفلسطينية  Emptyالسبت نوفمبر 30, 2019 6:56 am من طرف Ozo

» أدخل لتعرف هل أنت من الفرقة الناجية أم لا؟
شهداء الكلمة الفلسطينية  Emptyالأحد أكتوبر 18, 2015 11:26 am من طرف همام احمدالاحمد

» قصيدة قبل ولادة ابنتي أمل ...
شهداء الكلمة الفلسطينية  Emptyالثلاثاء مارس 24, 2015 8:33 pm من طرف ahmad abusalha

» طواف حول الكعبة المشرفة!
شهداء الكلمة الفلسطينية  Emptyالجمعة مارس 13, 2015 4:38 am من طرف هانىء

» القرآن الكريم في صفحة واحدة !
شهداء الكلمة الفلسطينية  Emptyالجمعة مارس 13, 2015 4:28 am من طرف هانىء

» دع الخلق للخالق --
شهداء الكلمة الفلسطينية  Emptyالخميس نوفمبر 13, 2014 8:42 pm من طرف yousef

» إذا رأيتم المداحين ،
شهداء الكلمة الفلسطينية  Emptyالخميس نوفمبر 13, 2014 8:18 pm من طرف yousef

» أجمل عيون في العالم !!
شهداء الكلمة الفلسطينية  Emptyالخميس نوفمبر 13, 2014 8:08 pm من طرف yousef

» كلمات جميله احببتها لكم !!!!!‎
شهداء الكلمة الفلسطينية  Emptyالخميس نوفمبر 13, 2014 8:01 pm من طرف yousef

» دعارة مخدرات شذوذ جنسي.. فضائح النظام المصري السابق مع الفنانين
شهداء الكلمة الفلسطينية  Emptyالخميس نوفمبر 13, 2014 7:59 pm من طرف yousef

بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
تصويت
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 450 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو Ozo فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 7588 مساهمة في هذا المنتدى في 3083 موضوع
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 2 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 2 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 3011 بتاريخ الجمعة سبتمبر 07, 2012 10:55 pm
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

روابط شعبية مشروع القرآن الكريم إذاعة القرآن الكريم فيسبوك تويتر جوجل Youtube الطقس في فلسطين Hotmail Yahoo صحيفة القدس وكالة معا الجزيره

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتديات بيت المقدس على موقع حفض الصفحات
المواضيع الأكثر شعبية
ذبح الفتيات في الصين
مٓــنّ روائع الكلام!!!!‎
كلمات جميله احببتها لكم !!!!!‎
من روائع الحكم​​​
أجمل عيون في العالم !!
حكمة جميلة ####
قول الحجاج في المصريين
هل تعرف الحابل من النابل؟
عبارات رائعة
مقولات رائعة !!!!

 

 شهداء الكلمة الفلسطينية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
أبو عبدالله
المدير العام
أبو عبدالله


الأوسمة : شهداء الكلمة الفلسطينية  Images?q=tbn:ANd9GcTgNl4W_xxNjelReMZGBk1xB4LnHKmJDo85ATynJ2j_hgBWgi5i

شهداء الكلمة الفلسطينية  Image

شهداء الكلمة الفلسطينية  Ebda3


شهداء الكلمة الفلسطينية  2002


شهداء الكلمة الفلسطينية  Alg7dpic-1888ec73d1


شهداء الكلمة الفلسطينية  48
عدد المساهمات : 3550
نقاط : 58144
السٌّمعَة : 6
تاريخ التسجيل : 30/10/2010

شهداء الكلمة الفلسطينية  Empty
مُساهمةموضوع: شهداء الكلمة الفلسطينية    شهداء الكلمة الفلسطينية  Emptyالإثنين أبريل 16, 2012 12:45 pm


شهداء الكلمة الفلسطينية .. ضحايا الإرهاب الصهيوني
أوس داوود يعقوب*/خاص مؤسسة القدس للثقافة و التراث


شهداء الكلمة الفلسطينية  Thumb_1334232407-4829

يعود تاريخ سياسة الاغتيالات الصهيونية إلى بدايات القرن الماضي، حيث خطط وسوغ كبار المنظرين والمفكرين الصهاينة للإرهاب الدموي الوحشي ضد الشعب الفلسطيني، ما ترتب عليه لاحقاً سلسلة لا حصر لها من جرائم الحرب الصهيونية، كان من أبرزها عمليات الاغتيال السياسي والتصفية الجسدية.
Razz
وكان من أشهر جرائم الاغتيالات السياسية الإرهابية التي خططت لها منظمات الإرهاب الصهيوني عملية اغتيال الوسيط الأممي السويدي فولك برنادوت (1895ـ 1948م)، ومساعده الفرنسي الكولونيل بيير أندريه سيرو في 17/9/1948م، بسبب المقترحات السياسية التي قدمها الوسيط الأممي، والداعية إلى إعادة اللاجئين الفلسطينيين، آنذاك. وقد نفذت عملية الاغتيال منظمة «شتيرن» الإرهابية، التي كان يتزعمها الإرهابي إسحاق شامير (رئيس وزراء كيان العدو في ما بعد).
Razz
كما كشف الصهيوني يعقوب أهزوني (79 سنة)، وهو أحد قادة منظمة «إتسل» الإرهابية، بعد مرور ستين عاماً، النقاب عن صفقة عقدت بين قيادة المحتل البريطاني، وقيادة المنظمة الارهابية «إتسل» عام 1941م، لاغتيال الزعيم الوطني المفتي الحاج محمد أمين الحسيني (1895ـ 1974م)، غير أن الاتفاق لم ينفذ.
Razz
الثابت تاريخياً أن منظمة «عشاق صهيون»، التي اغتالت قيصر روسيا إسكندر الثاني في مدينة بطرسبرغ سنة 1881م، هي المنظمة نفسها التي خرج منها الرواد الأوائل للحركة الصهيونية في القرن العشرين، والذين أخذوا على عاتقهم قيام «الدولة الصهيونية» على أرض فلسطين. وأهم هؤلاء الرواد الأب الروحي للصهيونية «أشرغنزبرغ»، والمعروف باسمه القلمي «آحاد هاعام»، وهو الذي ينسب له جمع وتوثيق كتاب «بروتوكولات حكماء صهيون»، بوضعها الحالي، بالإضافة لتأسيسه جمعية «نادي موسى»، بهدف تأهيل الشباب اليهودي في روسيا ليتولوا قيادة الحركة الصهيونية الروسية تمهيداً لقيام دولتهم. وقد ساعده في ذلك زميله اليهودي الروسي «مناحم مندل أوشكين»، والذي يعتبر الزعيم الفعلي للصهيونية الروسية، حسبما جاء في مذكرات وايزمن. وأهم ما تميز به «آحاد هاعام» هو فكرة «التجمع والاقتحام»، المبنية على الدم والسيف والتدمير والعمل السري. وقد برر ذلك بالقول: «إن بعث اليهود في هذا العصر يجب أن يستند إلى بعث الروح اليهودية العنيفة، كالروح التي نمت في التيه على يد موسى ويوشع، حيث استطاع دخول فلسطين من جهة أريحا بعد عبور الأردن من جهة الشرق، ولولا ما تشبع به «بنو إسرائيل» من روح الاقتحام والفتك لما استطاعوا دخول فلسطين من الشرق، ولا من الغرب، وربما بقوا في التيه، وأكلتهم الصحراء، وفنوا».
Razz
ويعد «فلاديمير جابوتنسكي» (1880ـ 1940م)، المعروف بتزعمه للتيار اليميني في الحركة الصهيونية، من أشد الذين تأثروا بفكرة «التجمع والاقتحام»، وأول من حاول تطبيقها في فلسطين عام 1920م خلال أحداث «موسم أعياد النبي موسى». كما يعد «جابوتنسكي»، أيضاً، المنظم الأول لمعظم المنظمات الإرهابية السرية في فلسطين، والتي اشتهر على رأسها كلٌّ من «مناحيم بيغن»، و«إبراهام شتيرن»، و«إسحاق شامير»، وتلاميذهم «أرئيل شارون»، و«إيهود باراك»، وغيرهم من صناع الإرهاب العسكري والسياسي والفكري الصهيوني.
Razz
حرب قذرة ضد قادة الفكر والرأي

يلاحظ المؤرخ لحقبة «الإعلام الفلسطيني المعاصر»، أو «إعلام الثورة الفلسطينية»، أنه يؤرخ لعطاءات وإنجازات الإعلاميين الفلسطينيين المغتالين، ضحايا الإرهاب الصهيوني، ذلك أنهم هم الطلائع الأولى التي أسست وأرست قواعد صحافة المقاومة الفلسطينية والمؤسسات الإعلامية الفلسطينية.
وكما أدركت النخب الفلسطينية أهمية الكلمة في معركة التحرير والبناء، أدركت قيادات العدو الصهيوني خطورة (الكلمة المقاتلة)، وأثرها في الوعي الفلسطيني والعربي، والرأي العام العالمي، فكان الرد الصهيوني بالرصاصة والقنبلة لا بالكلمة المضادة، حيث لجأت الأجهزة العسكرية والاستخباراتية الصهيونية منذ انطلاقة ثورتنا، وبأوامر مباشرة من قبل قادتها السياسيين والعسكريين، إلى استخدام أسلوب الاغتيال السياسي والتصفيات الجسدية المباشرة ضد القيادات والكوادر السياسية والأمنية والفكرية والعلمية والثقافية والإعلامية الفلسطينية، والعربية كذلك، سواء كان ذلك على أرض الوطن، أو في الساحات الأخرى، رغم مخالفة هذه السياسة لأحكام القانون الدولي والإنساني وقواعده.
وقد استعمل الصهاينة كل الوسائل والآليات الإرهابية القذرة لتصفية القيادات والنخب الفلسطينية والعربية،
Razz
سواء كان ذلك بتفخيخ السيارات، كما حدث مع غسان كنفاني في بيروت 8 تموز سنة 1972م، أو بإطلاق رصاص من وحدات مدربة،
وهو ما حدث مع وائل زعيتر في روما في 17 تشرين الأول 1972م، أو عمليات خاصة تقوم بها وحدات مختصة، وأشهر تلك العمليات اغتيال القادة الثلاثة الشهداء: (كمال عدوان، كمال ناصر، محمد يوسف النجار «أبو يوسف») في بيروت، في العملية التي اشتهرت باسم «ربيع فردان» في 10/4/1973م.
Razz
وكذلك إرسال الطرود المفخخة، مثل محاولة اغتيال الصحفي بسام أبو شريف، أحد مسؤولي الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، بطرد ملغوم يوم 25/7/1972م، والتي أسفرت عن إصابته بجراح خطيرة.
وكذلك محاولة اغتيال المفكر الفلسطيني أنيس صايغ (1931 ـ 2009م)، مدير مركز الدراسات الفلسطينية، والتي أحدثت تشوّهاً في وجهه وجسده أيضاً. يقول د. صايغ: «إن العدو (الإسرائيلي) صمم على قتلي. وحاول ثلاث مرات. ولم ينجح». (من كتاب «أنيس صايغ يكتب عن أنيس صايغ» ص 475).
وعلى الرغم من الإنذارات التي تلقاها، يقول د.صايغ، إنه لم يبدل نمط حياته في المركز. وبقي يزاول نشاطه كالمعتاد. ويضيف: إلا أنه في تموز عام 1972م هزّ انفجار الرسالة الملغومة المرسلة إليه، في وجهه، الغرفة والمبنى كله (سبعة طوابق). وعلى إثر ذلك نقل إلى مستشفى الجامعة الأميركية في بيروت، حيث تولى ثلاثة أطباء اختصاصيين معروفين معالجته لمدة تسع ساعات متواصلة (ص 254ـ 255)، بيد أن إذاعة العدو أعلنت، إثر الانفجار، بثلث ساعة، أن د.أنيس صايغ قد مات (ص 475).
Razz
وسنقتصر في بحثنا هذا على شهداء الكلمة الفلسطينية المقاتلة المغتالين، الذين سقطوا ضحايا عمليات الاغتيال والتصفية الجسدية التي اقترفتها آلة الإرهاب الصهيوني وأذرعها من عناصر الردة والرجعية العربية، وقد حصرنا نطاق بحثنا زمنياً، بالفترة مابين عامي (1965ـ 1987م)، أي منذ انطلاقة الثورة الفلسطينية المعاصرة وحتى اندلاع الانتفاضة الأولى في كانون الأول 1987م
رغم ذلك، لن ننسى كوكبة الشهداء الذين قدموا حياتهم في سبيل الوطن، عبر مسيرة ثوراتنا، وانتفاضات شعبنا الباسلة، وهو ما دعا كتّابنا وشعراءنا الفلسطينيين لرفع شعار (بالدم نكتب لفلسطين)، فقد قدمت الثورة الفلسطينية منذ بدايات المواجهة مع العدو الصهيوني في عشرينيات القرن الماضي شهداء على درب التحرير،

أمثال: الشاعر الشعبي الشهيد نوح إبراهيم (1913ـ 1938م)، وهو أول شهداء «الكلمة المقاتلة» في ثورة (1936ـ¬ 1939م)،
والشاعر عبد الرحيم محمود (1913ـ 1948م)، الذي استشهد في معركة الشجرة عام النكبة،

والشاعر علي فودة (1946ـ 1982م)، الذي استشهد في حصار بيروت عام 1982م،
Razz
وغيرهم من أبناء فلسطين من شهداء الكلمة، ما بين الانتفاضتين (1987ـ 2004م)، وحتى العدوان الصهيوني الغاشم على قطاع غزة في شهر كانون الأول 2009م.
منذ بداية انتفاضة الأقصى، استُشهد 15 صحفياً برصاص العدو الصهيوني، وأصيب عشرات آخرون، منهم عدد كبير من الصحافيين الأجانب.
Razz
وكان أول هؤلاء الصحفيين الذين استهدفهم الإرهاب الصهيوني هو مدير مكتب وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا» في بيت لحم بالضفة الغربية الصحفي عزيز يوسف التنح (32 عاماً)، الذي سقط شهيداً بتاريخ 28/10/2000م.
Razz
وبتاريخ 31/7/2001م، استُشهد الصحفيان «محمد البيشاوي»، مصور صحيفة «الحياة الجديدة»، ومراسل «شبكة إسلام أون لاين»،
والكاتب والمصور الصحفي ومراسل شبكة «صابرون نت» عثمان القطناني، بعد أن قصفت المروحيات الحربية الصهيونية من نوع «أباتشي» مقر المركز الفلسطيني للدراسات والإعلام في مدينة نابلس بالضفة الغربية.
Razz
وبتاريخ 13/3/2002م قتل الصحفي الإيطالي «رفائيل تشيريللو» الذي يعمل في صحيفة «كورييرا ديلا سيرا» الإيطالية، بعد أن فتحت قوات الاحتلال الصهيوني النار عليه في مخيم «قدورة» للاجئين وسط مدينة رام الله بالضفة الغربية.
Razz
وبتاريخ 14/3/2002م استُشهد الصحفي جميل نواورة أثناء العدوان الصهيوني على مدينتي رام الله والبيرة، وفي اليوم نفسه، استُشهد الصحفي أحمد نعمان، مدير تلفزيون بيت لحم المحلي، خلال عدوان صهيوني شرس على مدينة بيت لحم.

وبتاريخ 19/3/2002م استُشهد الصحفي أمجد العلامي (23 عاماً)، الذي يعمل في تلفزيون «النورس المحلي»، بعيار متفجر أطلقته صوبه قوات الاحتلال أثناء قيامه بواجبه المهني في مدينة الخليل بالضفة الغربية.
Razz
وبتاريخ 16/7/2002م استُشهد الصحفي عماد أبو زهرة في مدينة جنين في الضفة الغربية، بعد أن تعرض لإطلاق نار كثيف من قبل قوات الاحتلال.
وبتاريخ 22/6/2002م استُشهد الصحفي عصام مثقال التلاوي، الذي كان يعمل مذيعاً في صوت فلسطين، أثناء تغطيته للهبة الجماهيرية للدفاع عن المشروع الوطني، حين أقدمت قوات الاحتلال على حصار الرئيس الراحل ياسر عرفات.
Razz
وبتاريخ 12/4/2003م استُشهد الطالب في قسم الصحافة فادي نشأت علاونة (22عاماً)، نتيجة مطاردة قوات الاحتلال له أثناء توجهه إلى جامعة النجاح الوطنية التي يدرس فيها، عندما سلك طريقاً وعرة بسبب إغلاق قوات جيش الاحتلال الطريق الرئيسي المؤدي لقريته «عزموط» شرق نابلس، فسقط في حفرة عميقة أدت إلى مقتله على الفور.
Razz
وبتاريخ 19/4/2003م استُشهد المصور الصحفي نزيه عادل دروزة (44 عاماً)، الذي يعمل في تلفزيون فلسطين ووكالة «الأسوشيتدبرس» الأميركية، أثناء تصويره للاعتداءات الصهيونية الوحشية ضد المدنيين في البلدة القديمة من مدينة نابلس.
وبتاريخ 2/5/2003م قُتل المصور الصحفي البريطاني «جيمس ميللر»، عندما كان يقوم بعمله في تغطية جريمة تدمير قوات الاحتلال الصهيوني لمنزل فلسطيني قرب الشريط الحدودي في رفح. كان «ميللر» يقوم بتصوير فيلم تلفزيوني وثائقي عن تأثير الإرهاب الصهيوني على الأطفال الفلسطينيين.
وبتاريخ 22/3/2004م استُشهد الصحفي محمد أبو حليمة، مراسل إذاعة «صوت النجاح»ـ نابلس، أثناء تغطيته لعدوان قوات الاحتلال الصهيوني على مخيم بلاطة للاجئين شرق محافظة نابلس في الضفة الغربية.
وبتاريخ 15/3/2008م استُشهد الصحفي حسن شقورة، المشرف الفني لوكالة «فلسطين اليوم» الإخبارية التابعة لحركة الجهاد الإسلامي، خلال قصف صهيوني لسيارة مدنية كان يستقلها أثناء المحرقة الصهيونية لشمال قطاع غزة.
Razz
وكان آخر الضحايا من الصحفيين المصور الصحفي فضل شناعة، الذي استهدفته قوات الاحتلال الصهيوني، وهو يؤدي واجبه المهني في قطاع غزة يوم 17/4/2008م.
ومن الذين استهدفتهم آلة الإرهاب الصهيوني، من رجالات الكلمة المقاتلة منذ اندلاع الانتفاضة الأولى، داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1967م وخارج الوطن المحتل، نذكر: الصحفي القيادي في حركة الجهاد الإسلامي هاني العابد الذي اغتيل في خان يونس في 02/11/1994م، والقائد المؤسس لحركة الجهاد الإسلامي الدكتور فتحي الشقاقي، الذي اغتيل في مالطا في 26/10/1995م، والدكتور عبد العزيز الرنتيسي قائد حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، الذي اغتيل في غزة في 17/4/2004م.
Razz
ولا ننسى أيضاً رجالات الفكر والكلمة الذين اغتالتهم أيادٍ صهيونية متطرفة في الولايات المتحدة الأميركية، أمثال: الدكتور إسماعيل راجي الفاروقي (1921- 1986م)، الأستاذ في جامعة «تمبل»، ولاية «بنسلفانيا»، وزوجته الدكتورة لمياء الفاروقي في بيتهما في «بنسلفانيا» في27/5/1986م، والكاتب الفلسطيني أليكس عودة (إسكندر)، المدير الإقليمي للجنة العربية الأميركية لمناهضة التمييز، والذي اغتيل في جنوب كاليفورنيا في أميركا في 11/10/1985م. وفي هذا السياق، لابد من التذكير بشاعرنا الكبير راشد حسين (1936- 1977م)، مراسل وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا» في الأمم المتحدة، الذي رحل في ظروف غامضة في منزله الذي احترق في 1/2/1977م بمدينةنيويورك.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://baitalmaqdes.ahlamontada.com
أبو عبدالله
المدير العام
أبو عبدالله


الأوسمة : شهداء الكلمة الفلسطينية  Images?q=tbn:ANd9GcTgNl4W_xxNjelReMZGBk1xB4LnHKmJDo85ATynJ2j_hgBWgi5i

شهداء الكلمة الفلسطينية  Image

شهداء الكلمة الفلسطينية  Ebda3


شهداء الكلمة الفلسطينية  2002


شهداء الكلمة الفلسطينية  Alg7dpic-1888ec73d1


شهداء الكلمة الفلسطينية  48
عدد المساهمات : 3550
نقاط : 58144
السٌّمعَة : 6
تاريخ التسجيل : 30/10/2010

شهداء الكلمة الفلسطينية  Empty
مُساهمةموضوع: رد: شهداء الكلمة الفلسطينية    شهداء الكلمة الفلسطينية  Emptyالإثنين أبريل 16, 2012 2:43 pm

شهداء الكلمة المغتالون.. سيرة ومسيرة

الشهيد غسان كنفاني (1936 ـ 1972م):

ولد غسان كنفاني في مدينة عكا، قاهرة الغزاة، سنة 1936م. بدأ حياته السياسية سنة 1953، حين قابل الدكتور جورج جيش في دمشق، وحبش يُعدُّ مؤسس حركة القوميين العرب. وخلال تلك الفترة على وجه التحديد، بدأ غسان يمارس حياته السياسية بشكل واعٍ كعضو فعّال في (حركة القوميين العرب).
وقد تميز غسان بتفكيره الثوري، ونضاله في سبيل وطنه المغتصب، وتجسيد مأساته بقصص صوَّر فيها محنه وتشرده وصموده.
أسس سنة 1969م جريدة «الهدف» الأسبوعية (الناطقة باسم الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين)، وبقي رئيساً لتحريرها حتى تاريخ اغتياله من قبل جهاز المخابرات الصهيونية (الموساد) في 8 تموز سنة 1972م بتفجير سيارته أمام منزله في الحازمية في بيروت، وقد استشهدت معه ابنة شقيقته الطفلة لميس نجم.
Razz
الشهيد وائل زعيتر (1934ـ 1972م):

ولد وائل زعيتر في مدينة نابلس عام 1934م، وتلقى دراسته الابتدائية والثانوية في نابلس، وتنقل بعد ذلك بين العراق والكويت وألمانيا، إلى أن استقر به المطاف في إيطاليا، حيث كان يطمح إلى إغناء ثقافته الموسيقية والأدبية، وانكب على دراسة اللغة الايطالية وآدابها، وبدأ يترجم كتاب (ألف ليلة وليلة) من العربية إلى الإيطالية. كما عمل مترجماً في السفارة الليبية في روما. وفي أعقاب حرب 1967م انضم زعيتر إلى حركة فتح، واختير ممثلاً لها في روما، وتفرغ في بداية عام 1970م للعمل الفلسطيني الإعلامي والسياسي. وعاد للعمل في السفارة الليبية مترجماً حتى لا يكلف الثورة الفلسطينية مؤونة الإنفاق عليه.
وقد استطاع وائل زعيتر أن يمد جسور قوية بين الثورة الفلسطينية ومجموعة من قادة الفكر والسياسة في الحزب الشيوعي، والحزب الاشتراكي للوحدة البروليتارية، والاشتراكيين المستقلين. وأسس معهم نواة للجنة الإيطالية للتضامن مع الشعب الفلسطيني، وقد عملت هذه اللجنة على شرح حقائق قضية الشعب الفلسطيني، والصراع العربي الصهيوني، للشعب الإيطالي، وكان وائل زعيتر يكتب في الصحف الإيطالية التابعة للأحزاب الشيوعية والاشتراكية، كما راسل جريدة «فتح»، وأصدر نشرة خاصة بحركة «فتح» في روما. وبالرغم من كثرة كتاباته باللغتين العربية والإيطالية، فإن إنتاجه الأدبي والصحفي قد استولى عليه البوليس الإيطالي عقب اغتياله في 17 تشرين الأول 1972م. وكان قد كتب في أواخر حياته في إحدى الصحف الايطالية مقالاً شجب فيه العنف الصهيوني، وطالب بإعطاء الفلسطينيين حق تقرير مصيرهم.
Razz
الشهيد كمال ناصر (1924ـ 1973م):

ولد في مدينة غزة، حيث كان يعمل أبوه، وهو في الأصل من قرية بير زيت، قرب بيت لحم. بعد الابتدائية والثانوية في بير زيت، التحق بالجامعة الأميركية في بيروت، وتخرج فيها بإجازة العلوم السياسية سنة 1945م.
إثر نكبة 1948م أصدر جريدة «البعث» اليومية في رام الله، ثم مجلة «الجيل الجديد». عمل في السنة 1952م مستشاراً لأمير الكويت، وعاد إلى عمان 1953م، ثم توجه إلى القدس حيث تسلم رئاسة التحرير في جريدة «فلسطين» اليومية.
شارك سنة 1950م في تأسيس حزب البعث العربي الاشتراكي في رام الله، لتبدأ مرحلة جديدة في حياته، تنتقل به من السجن إلى المجلس النيابي، حيث انتخب نائباً عن دائرة رام الله سنة 1956م، كما واصل جهوده الصحفية من خلال صحيفة «فلسطين»، التي كانت تصدر في القدس.
حين وقعت هزيمة حزيران 1967م، بدأ كمال في البحث عن وسائل وأشكال لمقاومة الاحتلال، فاعتُقِل وأُبعد. وفي سنة 1968م، انتظم في حركة الكفاح الفلسطيني، وأوفدته منظمة التحرير الفلسطينية للقاء البابا في «الفاتيكان» لمحاولة إقناعه بحق الفلسطينيين في القدس. وعندما انتهى الأمر بفصائل المقاومة إلى قيادة منظمة التحرير الفلسطينية، كان كمال ناصر عضواً في أول لجنة تنفيذية بقيادة ياسر عرفات، وذلك في شتاء 1969م، فشغل منصب رئيس دائرة الإعلام والتوجيه القومي في المنظمة، والمتحدث الرسمي باسمها. وبعد تأسيس الإعلام الفلسطيني الموحد، تسلم رئاسة تحرير مجلة «فلسطين الثورة» في حزيران 1972م.
استشهد خلال الاعتداء الصهيوني على بيروت (عملية ربيع فردان)، مع رفيقيه محمد يوسف النجار (أبو يوسف)، وكمال عدوان، يوم العاشر من نيسان 1973م.
ودفن إلى جانب ضريح غسان كنفاني، كما أوصى. وهكذا دفن كمال ناصر، المسيحي البروتستانتي في مقبرة الشهداء الإسلامية. له مؤلفات عديدة، منها: الأعمال الشعرية، إعداد وتقديم د.إحسان عباس، المؤسسة العربية للدراسات والنشر، بيروت 1974م، والآثار النثرية، إعداد وتقديم ناجي علوش، المؤسسة العربية، بيروت، 1974م.

Razz
الشهيد عز الدين القلق (1936¬- 1980م):

ولد في حيفا، وأطلقت عليه أسرته اسم عز الدين، تيمناً بالبطل الشيخ عز الدين القسام. درس في مدارس حيفا. لجأت أسرته بعد النكبة إلى سورية، فأكمل تعليمه الثانوي في دمشق.
حصل على شهادة الرياضيات والفيزياء والكيمياء من جامعة دمشق سنة 1963م. ونال شهادة الدكتوراه في الكيمياء الفيزيائية من جامعة «بواتييه» في فرنسا، سنة 1969م.
انضم أثناء دراسته الجامعية في باريس إلى حركة «فتح»، وناضل في صفوفها. انتُخب رئيساً لاتحاد طلبة فلسطين في فرنسا حين كان التعاطف اليساري مع الثورة الفلسطينية قد أخذ يتبلور ويتعمق في الأوساط الفرنسية. وبعد اغتيال المناضل محمود الهمشري، ممثل منظمة التحرير في فرنسا، سنة 1973م، على أيدي المخابرات الصهيونية في بيته الباريسي، أصبح عز الدين القلق ممثلاً للمنظمة في فرنسا.
وفي سنة 1975م منحت الحكومة الفرنسية منظمة التحرير، وحركة «فتح»، مكتباً إعلامياً في باريس، فتم تعيين عز الدين القلق مديراً رسمياًً له. وشغل عز الدين هذا المنصب بجدية وانفتاح، وتمكن من بناء شبكة واسعة من العلاقات مع كافة الحركات السياسية الفرنسية، كما تمكن من كسب بعض القطاعات اليهودية المعادية للصهيونية إلى جانب الثورة الفلسطينية، وعلى الأخص بين المثقفين والفنانين. تميزت شخصية عز الدين القلق بسعة الثقافة، وبقوة الإقناع، وبالتزامه القوي بالمواقف الرسمية لمنظمة التحرير الفلسطينية. وقد قام في هذه الفترة بتأسيس قسم للسينما الفلسطينية في مكتب المنظمة في باريس.
من أعماله: «شهداء بلا تماثيل»، قصص، دار الأسوار، عكا 1980م. «فلسطين عبر البطاقات البريدية»، ¬مجموعة الشهيد عز الدين القلق، إعداد إلياس صنبر وآخرون، القاهرة، المركز الجغرافي العربي 1978م، و«الملصق الفلسطيني»، مجموعة الشهيد عز الدين القلق، باريس.
اغتيل القلق يوم 3 آب 1978م إثر اعتداء إرهابي عليه في مكتبه في باريس، ودفن في مقبرة الشهداء في دمشق.
Razz
الشهيد ماجد أبو شرار (1936ـ 1981م):

ولد في بلدة دورا، قضاء الخليل، وفيها تلقى تعليمه الابتدائي، والمتوسطة في الخليل. أكمل ماجد دراسة المرحلة الثانوية في غزة، حيث كان يعيش والده الشيخ محمد عبد القادر أبو شرار.
التحق سنة 1954م بكلية الحقوق بجامعة الإسكندرية، وفيها تخرج سنة 1958م.
عمل في حقل التدريس في بلدة «عي»، منطقة الكرك في الأردن، وصار مديراً لمدرستها. ثم سافر إلى السعودية للعمل كمحرر صحفي في جريدة «الأيام»، وفي هذه الأثناء التحق بحركة «فتح» هناك، وأصبح مسؤول تنظيمها.
عاد إلى الأردن سنة 1967م، وتفرغ للعمل النضالي والإعلامي والتنظيمي في حركة «فتح». انتخب أميناً لسر المجلس الثوري في المؤتمر الثالث للحركة سنة 1971م. وفي المؤتمر الرابع للحركة سنة 1980م، اختير عضواً في لجنتها المركزية. وبعد انتخابه في مركزية «فتح»، عين مسؤولاً للأرض المحتلة، وعضو القيادة العليا للعمليات في المناطق المحتلة.
تركز نشاطه النضالي في الحقلين الإعلامي والسياسي بصورة رئيسية، ولعب أدواراً هامة في الاتصالات السياسية لحركة «فتح» مع الجبهات والحركات والأحزاب الأخرى الفلسطينية والعربية والأجنبية.
وكان له دور أساسي في تأسيس الاتحاد العام للكتاب والصحفيين الفلسطينيين، وهو عضو في أمانته العامة منذ سنة 1972م حتى تاريخ استشهاده.
تولى رئاسة تحرير جريدة «فتح» منذ تأسيسها في حزيران 1970م، وكان له زاوية ساخرة فيها بعنوان «جداً». وتولى، بعد كمال ناصر، مسؤولية الإعلام الموحد في منظمة التحرير الفلسطينية لسنوات طويلة. له كثير من المقالات والدراسات حول أوجه القضية الفلسطينية، نشرها في صحف ومجلات عديدة.
كان عضواً في المجلس الوطني الفلسطيني، وعضواً في المجلس المركزي لمنظمة التحرير الفلسطينية، ورئيس جمعية الصداقة الفلسطينية السوفياتية، فرع لبنان.
تولى مسؤولية التفويض السياسي في قوات العاصفة، وأسهم في تطوير مدرسة الكوادر أثناء توليه لمهامه كمفوض سياسي مابين السنوات (1973ـ 1978م).
اغتالته المخابرات الصهيونية يوم 9 تشرين الثاني 1981م بقنبلة وضعت تحت سريره في أحد فنادق روما، حيث كان يشارك في مؤتمر عالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني. وقد نقل جثمانه إلى بيروت ليدفن في مقابر الشهداء، في أكبر تظاهرة شعبية منذ اغتيال الشهداء الثلاثة (الكمالين ناصر وعدوان، ومحمد يوسف النجار) في فردان، نيسان 1974م.
من مؤلفاته: «الخبز المر»: مجموعة قصصية، دار ابن رشد، بيروت 1980م ط2، وزارة الثقافة الفلسطينية، رام الله. و«نضال الفلسطينيين، طرقه وحلفاؤه»، (دراسة فكرية سياسية)، دار الفارابي، بيروت 1978م.
Razz
الشهيد عبد الوهاب الكيالي (1939ـ 1981م):

ولد في مدينة يافا سنة 1939م. التحق سنة 1958م بالجامعة الأميركية في بيروت، وحصل على البكالوريوس سنة 1961م، ثم حصل على الماجستير في العلوم السياسية سنة 1965، ثم على الدكتوراه من جامعة لندن 1970م.
انتسب إلى حزب البعث سنة 1958م، وأصبح عضواً في مكتب فلسطين القومي في الحزب سنة 1960م. انتقل إلى الكويت في مطلع 1963م للعمل كمدير تحرير في مجلة «الرائد العربي»، وعمل فترة قصيرة في وزارة «الإرشاد الكويتية»، وعاد في نهاية العام نفسه إلى بيروت ليعمل في جريدة الحزب «الأحرار»، مسؤولاً في صفحة الدراسات والرأي فيها. اختير عضواً في المجلس الوطني الفلسطيني سنة 1968م، وانتخب عضواً في القيادة القومية لحزب البعث (1970ـ 1977م).
انتخب سنة 1972م أميناً عاماً لجبهة التحرير العربية لمدة تزيد على العام، ثم انتخب عضواً في اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية من (1974ـ 1977م).
إلى جانب نشاطه السياسي المباشر، كان الكيالي يولي أهمية كبرى للعمل الثقافي والفكري، حيث أنشأ «المؤسسة العربية للدراسات والنشر»، ورأس تحرير مجلة «قضايا عربية» منذ بداية صدورها عام م1974، وأنشأ «المركز العربي للدراسات الإستراتيجية» و«مركز العالم الثالث للدراسات والنشر». من أعمال الدكتور الكيالي: «المطامع الصهيونية التوسعية»، بيروت 1966، و«المرزاع الجامعية»، بيروت 1966م، و«تاريخ فلسطين الحديث»، بيروت 1970، و«وثائق المقاومة الفلسطينية ضد الاحتلال البريطاني والصهيونية» من عام (1918ـ 1939م) ، تونس 1968م. تم اغتياله في بيروت بتاريخ 7/12/1981م، ودفن في الأردن.
Razz
الشهيد حنّا مقبل (1941ـ 1984م):

ولد حنّا مقبل يوم 14 تشرين الثاني 1941م في مدينة القدس، ودرس الصحافة بالمراسلة، وحصل على دبلوم الصحافة من جامعة الإسكندرية. عمل لفترة في القدس في صحيفتي «المنار»، و«القدس». عمل أيضاً في صحف الكويت، وبعد إبعاده من الكويت، عاد إلى القدس 1964م ليعمل في جريدة «القدس»، ومن ثم انتقل إلى عمان، وكتب في صحيفة «الدستور» حتى العام 1967م. والتحق بصفوف الثورة العام 1968م، حيث عمل في الإعلام، وأصدر صحيفة كانت عبارة عن نشرة سميت جريدة «فتح»، وتنقل مع قوى الثورة من عمان إلى سورية وبعدها إلى لبنان، وكان يعمل في الإعلام الموحد، وتسلم رئاسة مجلة «الثورة الفلسطينية» الناطقة بلسان حركة «فتح». كما ترأس تحرير مجلة «فلسطين الثورة». وقد تولى أمانة سر اتحاد الكتاب والصحفيين الفلسطينيين منذ تأسيسه حتى عام 1981م. أنهى تفرغه في الإعلام الموحد عام 1974م، حيث أسس وكالة «القدس برس»، وخرج من بيروت في آذار 1983م إلى قبرص، حيث أنشأ مؤسسة «الشرق برس»، التي كان يديرها بنفسه مع إبقاء مكتب «القدس برس» في بيروت.
وكان حنّا مقبل يمارس كل هذا النشاط إلى جانب عمله كأمين عام لاتحاد الصحفيين العرب، إثر انتخابه عام 1979م، وجدد انتخابه في المؤتمر السابع عام 1983م إلى حين اغتيل يوم 3 أيار 1984م في مدينة نيقوسيا القبرصية.
Razz
الشهيد ناجي العلي (1936ـ 1987م):

ولد في قرية الشجرة بفلسطين 1936م. هاجر عام النكبة مع عائلته نحو الجنوب اللبناني، واستقر في مخيم عين الحلوة، وفي العام 1960م دخل أكاديمية الفنون في لبنان، إلا أنه نتيجة ملاحقته من قبل الشرطة ترك الدراسة. في 1963م سافر إلى الكويت ليعمل في مجلة «الطليعة» الكويتية. انتقل بعدها للعمل في جريدة «القبس»، مرورا بجريدتي «الوطن»، و«السياسة». وفي 1977م، عاد إلى لبنان، وعمل في جريدة «السفير» اللبنانية، وانتخب رئيساً لرابطة الكاريكاتيريين العرب. في 1983م، عاد إلى الكويت وعمل في جريدة «القبس» الكويتية بعد أن أُبعد من لبنان، ثم غادر الكويت نحو لندن 1985م للعمل في جريدة «القبس الدولية».
أصدر ناجي ثلاثة كتب تضمنت رسومه الكاريكاتورية، وفيها أكثر من 40 ألف لوحة. أقام معارض عديدة في دول عربية وأجنبية. وفي 22 تموز 1987م تعرض لمحاولة اغتيال في لندن أمام مبنى مكاتب جريدة القبس الدولية، وبعد غيبوبة استمرت أكثر من شهر، أسلم الروح إلى خالقها في 29 آب، قبل أشهر قليلة من بدء الانتفاضة الفلسطينية «انتفاضة الحجارة»، وهي الثورة التي بشر بها في رسوماته.
Razz

أبرز الاغتيالات التي قامت بها الأجهزة الصهيونية وأذرعها في المنطقة العربية والعالم ما بين عامي (1948ـ 2010م)


Razz
الكونت فولك برنادوت



سويدي
كمين وإطلاق رصاص
القُدْس- بواسطة مُنظَّمة شتيرن 17/ 9/ 1948م.
وشارك في الاغتيال الإرهابي إسحاق شامير

تمَّ اغتياله بسبب إنجازه تقريراً بتكليف من الأمين العام للأُمم المتحدة يخالف ما تريده (إسرائيل).
Razz
الدكتورة سميرة موسى
مصرية
حادث صدم مفتعل
سان فرنسيسكو في الولايات المتحدة 1951م.
صاحبة أطروحة دكتوراه لدراسة استخدام المواد المشعَّة في جامعة «أوكردج».
Razz
العقيد مصطفى حافظ
مصري
طرد بريدي مُنفجر على شكل كتاب
عمَّان 14/ 7/ 1956م.
المُلحق العسكري في السفارة المصرية بالأردن.
Razz
الأديب غسان كنفاني
فلسطيني
تفجير سيارته من قبَل المُوساد
بيروت في 8/ 7/ 1972م.
من أهم الأدباء الفلسطينيين وقائد في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين.
Razz
وائل زعيتر
فلسطيني
إطلاق النار عليه في كمين
أحد شوارع روما 17/ 10/ 1972م.
إثر نجاحه في تنشيط العلاقات الفلسطينية مع الأحزاب الأوروبية.
Razz
محمود الهمشري
فلسطيني
قنبلة ناسفة في منزله
باريس 8/ 12/ 1972م.
أقام علاقات ناجحة مع مختلف الأوساط السياسية والثقافية الفرنسية بعد تعيينه ممثلاً لمنظمة التحرير الفلسطينية في فرنسا.
Razz
باسل الكبيسي
عراقي
اغتالته عناصر جهاز الموساد
أحد شوارع باريس 6/ 4/ 1973م.
أُستاذ في جامعة كاليغاري بكندا (1969) وكان يعمل مع الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين.
Razz
كمال ناصر
كمال عُدوان
مُحَمَّد يوسف النَّجار
فلسطينيون
تسلَّلت إلى العاصمة اللبنانية ـ بيروت ـ قوة خاصة من الجيش الصهيوني، واغتالتهم في بيوتهم.
بيروت ليلة 10/ 4/ 1973م.
وهم من قادة الثورة الفلسطينية ومنظمة التحرير البارزين
Razz
حسين علي
أحمد أبو الخير

فلسطيني
اغتيال بالرصاص
قبرص 20/ 1/ 1973م. ممثل منظمة التحرير الفلسطينية في قبرص.
Razz
محمود أبودية
جزائري
اغتيال
باريس 28/ 6/ 1973م.
متعاطف مع منظمة التحرير، ومدير مسرح في باريس.
Razz
الدكتور نبيل القليني
مصري
اختفى بعد تخرجه من الجامعة
براغ 27/ 1/ 1975م.

تخصَّص في دراسة الذرَّة
Razz
محمد ولد صالح فلسطيني
اغتيال
باريس 2/ 2/ 1977م.
Razz
أحد قادة العمل الوطني السري في أوروبا.
سعيد حمَّامي
فلسطيني
اغتيال
لندن 4/ 1/ 1978م.
ممثل منظمة التحرير الفلسطينية في بريطانيا.
Razz
عز الدين القلق
فلسطيني
اغتيال في مكتبه
باريس 3/ 8/ 1978م.
ممثل منظمة التحرير الفلسطينية في باريس.
Razz
علي ناصر ياسين
فلسطيني
اغتيال في مكتبه
الكويت 15/6/ 1978م.
ممثل منظمة التحرير الفلسطينية في الكويت
Razz
إبراهيم عبد العزيز
فلسطيني
اغتيال
قبرص 15/ 12/ 1978م.
أحد قادة العمل العسكري في حركة «فتح»
Razz
سمير طوقان
فلسطيني
اغتيال قبرص 25/ 12/ 1979
عضو المجلس الثوري، ومن قادة قوات الـ17
Razz
علي حسن سلامة
فلسطيني
تفجير سيارته
بيروت 22/ 1/ 1978م.
عضو المجلس الثوري وقائد قوت الـ17
Razz
الدكتوريحيى المشدّ
مصري
قُتل في غرفته بالفندق بعد مباحثات أجراها مع لجنة الطاقة الذرية الفرنسية
باريس 14/ 6/ 1980م.
أسهم في تأسيس المفاعل الذري العراقي، وكان متخصصاً في بناء المفاعلات النووية.
Razz
يوسف مبارك
فلسطيني
اغتيال
باريس 18/ 2/ 1980م.
صاحب المكتبة العربية في باريس.
Razz
محمد طه
فلسطيني
اغتيال
روما 16/ 6/ 1980 أحد مناضلي حركة فتح.
Razz
الدكتور نعيم خضر
فلسطيني
اغتيال
بروكسل 1/ 6/ 1981م.
مدير مكتب منظّمة التحرير في «بروكسيل» ومندوب المنظمة إلى البرلمان الأوروبي.
Razz
ماجد أبو شرار
فلسطيني
زرع قنبلة تحت سريره في الفندق
روما 9/ 10/ 1981م. كاتب ومناضل، وكان يشارك في مؤتمر عالمي لدعم الشعب الفلسطيني في إيطاليا.
Razz
الدكتور عبد الوهاب الكيالي
فلسطيني
اغتيال
بيروت 7/ 12/ 1981م.
مفكر، عضو اللجنة التنفيذية للمنظمة، وعضو المجلس الوطني الفلسطيني.
Razz
فضل سعد عناني
فلسطيني
اغتيال
باريس 23/ 7/ 1982م.
نائب مدير مكتب منظمة التحرير الفلسطينية في باريس.
Razz
سعد صايل
فلسطيني
اغتيال
البقاع ـ لبنان 27/ 9/ 1982م.
قائد عسكري، عضو اللجنة المركزية لحركة «فتح».
Razz
حنا مُقبل
فلسطيني
اغتيال
قبرص 13/ 5/ 1984م.
الأمين العام لاتحاد الكتَّاب والصحافيين العرب.
Razz
خالد نزال
فلسطيني
اغتيال، أطلق النار عليه اثنان من عملاء جهاز الموساد على مدخل الفندق الذي كان ينزل فيه.
روما 9/ 6/ 1986م.
عضو اللجنة المركزية في الجبهة الديموقراطية لتحرير فلسطين، وأحد المسؤولين العسكريين فيها.
Razz
منذر أبو غزالة
فلسطيني
قتله عملاء الموساد بتفخيخ سيارته في اليوم التالي لوصوله إلى إيطاليا.
روما 21/ 10/ 1986م.
مناضل فلسطيني، وعضو قيادي في منظمة التحرير الفلسطينية.
Razz
الدكتور إسماعيل الفاروقي وزوجته الدكتورة لمياء الفاروقي
فلسطينان
اقتحم الموساد بيته في شهر رمضان، وقتلوه مع زوجته.
الولايات المتحدة الأميركية 27/ 5/ 1986م.
أُستاذ في جامعة «إنديانا»، ومؤلف حوالي 25 كتاباً، أكثرها في الديانات ، وكان مرشحاً ليكون أحد أعضاء وفد المفاوضات الفلسطيني لمؤتمر جنيف للسلام.
Razz
خليل الوزير (أبو جهاد)
فلسطيني
اغتالته فرقة من القوات الخاصة في الجيش الصهيوني.
تونس 15/ 4/ 1988م.
يُعد أبو جهاد الرجل الثاني في حركة فتح، ومن المخطّطين لمحاولة تفجير مفاعل ديمونة الإسرائيلي، وأهم المخططين للانتفاضة الأولى
Razz
يفغيني سيمينوفتش يفسييف
روسي
اغتاله جهاز الموساد
موسكو 17/ 2/ 1990م.
كاتب ومؤرخ سوفياتي، يعد أحد أكثر الرموز والكتاب مناهضة للصهيونية في العالم، وأكثرهم تأييداً للقضية الفلسطينية.
Razz
صلاح خلف (أبو إياد)، وهايل عبد الحميد (أبو الهول)، وأبو محمد العمري
فلسطينيون
اغتيال
تونس 15/ 1/ 1991م.
من قادة حركة «فتح».
Razz
فتحي الشقاقي
فلسطيني
اغتاله جهاز الموساد
جزيرة «مالطا» 26/ 10/ 1995م.
الأمين العام المؤسس لحركة «الجهاد الإسلامي».
Razz
محمود المبحوح
فلسطيني
اغتاله جهاز المُوساد
دبي 20/ 1/ 2010م.
من قادة حركة المقاومة الإسلامية «حماس».


(*)هذه القائمة لا تشمل عمليات الاغتيال والتصفية التي نفذتها قوات الاحتلال ضد رجالات المقاومة الوطنية والإسلامية في الوطن المحتل، ولا الذين اغتالتهم فرق «الشاباك»، أو الأمن الداخلي الصهيوني، داخل سجون ومعتقلات الاحتلال.

Razz
شهداء الكلمة الفلسطينية  %D8%BA%D9%84%D8%A7%D9%81-%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8

وكان أن نشر هذا الكتاب ورقياً ضمن سلسلة الكتاب الدوري لمجلة (فكر)، الصادرة عن الحزب القومي الاجتماعي، مع العدد(113)، دمشق ـ بيروت، تشرين الثاني ـ كانون الأول 2011م.
وقد كتب الكاتب والناقد العراقي الأستاذ حسين سرمك حسن مقالاً حول الكتاب مما جاء فيه: «قامت مجلة (فكر) السورية بتخصيص كتابها الدوري لهذا العدد للشهيد المغدور حيث حمل عنوان (غسان كنفاني.. الشاهد والشهيد- فصول من سيرته الإعلامية والسياسية)، أعده وحرّره (أوس داوود يعقوب). وقد أهدي الكتاب (إلي روح المعلم القدوة؛ الفلسطيني السوري العربي أنيس صايغ؛ فارسا دفع ضريبة الدم من أجل فلسطين). وصايغ بدوره هو واحد من ضحايا الوحشية الصهيونية حيث حاول الصهاينة اغتياله ثلاث مرات، كان أبرزها الرسالة المفخخة التي بترت أصابع يده، وأفقدته السمع والبصر والشم.
افتتح الكتاب بمقالات للمحرر منها "غسان كنفاني .. الشاهد والشهيد"، استعرض فيها سيرة حياته في المنافي، و"غسان وتجربة مجلة الهدف"، والكيفية التي تعرض فيها للسجن بسبب افتتاحياته التي لا تهادن، ثم جردة بمؤلفاته الروائية والقصصية والمسرحية والدراسات السياسية والمقالات التي كتبت عنه، والجوائز التي نالها. ثم كتاباته الساخرة التي كتبها باسم مستعار هو فارس فارس. وهناك أيضا كتاباته للأطفال. كما ضم الكتاب وثائق ومقالات متنوعة منها مقالات رثاء لأنيس صايغ ومحمود درويش وإلياس خوري. ويوميات غسان كنفاني بين عامي (1959 و1965م). ولعل من أجمل ما ضمه الكتاب مقالة "فضول طفل أم قدر رجل؟ ؛ يا ولدي ، يا مستقبل" للشهيد كنفاني التي يتناول فيها احتدام مشاعره عندما سمع ابنه يسأل أمه: هل أنا فلسطيني أيضا؟ فتجيبه بنعم، والتي يختمها بقوله: (أكان سؤالك كما كان سؤالي: فضول طفل، أم قدر رجل؟ لا يهم. لقد وُلدتْ تلك اللحظة، الأرض القديمة، داخل إنسانها الجديد، وشهدتُ هذه الولادة، وأنا في الغرفة الأخري. وأحسست بأن الشروش الصعبة علي الاقتلاع قد ضربت في رقعة أخري من سهوب الأجساد التي لا تنتهي. وحين دخلتَ إليّ، خيل إلي أنك آت من غارك الخاص، وأن صوتا ما قد قال لك: "إقرأ". فأرعبك في البدء، ولكنه وضع خطاك علي بوابة الطريق- ص 13) ».


لتحميل الكتاب من الرابط التالي:

تحميل الملف


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://baitalmaqdes.ahlamontada.com
 
شهداء الكلمة الفلسطينية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» من الذاكرة الفلسطينية
» الأغنية الشعبية الفلسطينية
» الأهازيج الشعبية الفلسطينية
» الأسطورة في الحكاية الفلسطينية
»  العادات والتقاليد الفلسطينية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات بيت المقدس :: المنتدى الفلسطيني العالم-
انتقل الى: