منتديات بيت المقدس
url=http://www.herosh.com]بعيداً عن سوق الاتهامات 249956653[/url].
.. لأننـا نعشق التمييز والمميزين
يشـرفنا إنضمامك معنا فقم بالتســــجيل الآن بـ منتدى بيت المقدس
منتديات بيت المقدس
url=http://www.herosh.com]بعيداً عن سوق الاتهامات 249956653[/url].
.. لأننـا نعشق التمييز والمميزين
يشـرفنا إنضمامك معنا فقم بالتســــجيل الآن بـ منتدى بيت المقدس
منتديات بيت المقدس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


لأننا نعشق التمييز بكل شيئ ...... نقدم هذا المنتدى الشامل لكل شيئ
 
الرئيسيةآخر الموضوعاتأحدث الصورالتسجيلدخول
المواضيع الأخيرة
» طريقة عمل البسبوسة.. كيفية عمل بسبوسة التمر والسادة والقطر فى البيت
بعيداً عن سوق الاتهامات Emptyالسبت نوفمبر 30, 2019 6:56 am من طرف Ozo

» أدخل لتعرف هل أنت من الفرقة الناجية أم لا؟
بعيداً عن سوق الاتهامات Emptyالأحد أكتوبر 18, 2015 11:26 am من طرف همام احمدالاحمد

» قصيدة قبل ولادة ابنتي أمل ...
بعيداً عن سوق الاتهامات Emptyالثلاثاء مارس 24, 2015 8:33 pm من طرف ahmad abusalha

» طواف حول الكعبة المشرفة!
بعيداً عن سوق الاتهامات Emptyالجمعة مارس 13, 2015 4:38 am من طرف هانىء

» القرآن الكريم في صفحة واحدة !
بعيداً عن سوق الاتهامات Emptyالجمعة مارس 13, 2015 4:28 am من طرف هانىء

» دع الخلق للخالق --
بعيداً عن سوق الاتهامات Emptyالخميس نوفمبر 13, 2014 8:42 pm من طرف yousef

» إذا رأيتم المداحين ،
بعيداً عن سوق الاتهامات Emptyالخميس نوفمبر 13, 2014 8:18 pm من طرف yousef

» أجمل عيون في العالم !!
بعيداً عن سوق الاتهامات Emptyالخميس نوفمبر 13, 2014 8:08 pm من طرف yousef

» كلمات جميله احببتها لكم !!!!!‎
بعيداً عن سوق الاتهامات Emptyالخميس نوفمبر 13, 2014 8:01 pm من طرف yousef

» دعارة مخدرات شذوذ جنسي.. فضائح النظام المصري السابق مع الفنانين
بعيداً عن سوق الاتهامات Emptyالخميس نوفمبر 13, 2014 7:59 pm من طرف yousef

بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
تصويت
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 450 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو Ozo فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 7588 مساهمة في هذا المنتدى في 3083 موضوع
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 5 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 5 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 3011 بتاريخ الجمعة سبتمبر 07, 2012 10:55 pm
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

روابط شعبية مشروع القرآن الكريم إذاعة القرآن الكريم فيسبوك تويتر جوجل Youtube الطقس في فلسطين Hotmail Yahoo صحيفة القدس وكالة معا الجزيره

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتديات بيت المقدس على موقع حفض الصفحات
المواضيع الأكثر شعبية
ذبح الفتيات في الصين
مٓــنّ روائع الكلام!!!!‎
كلمات جميله احببتها لكم !!!!!‎
من روائع الحكم​​​
أجمل عيون في العالم !!
حكمة جميلة ####
قول الحجاج في المصريين
هل تعرف الحابل من النابل؟
عبارات رائعة
مقولات رائعة !!!!

 

 بعيداً عن سوق الاتهامات

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
أبو عبدالله
المدير العام
أبو عبدالله


الأوسمة : بعيداً عن سوق الاتهامات Images?q=tbn:ANd9GcTgNl4W_xxNjelReMZGBk1xB4LnHKmJDo85ATynJ2j_hgBWgi5i

بعيداً عن سوق الاتهامات Image

بعيداً عن سوق الاتهامات Ebda3


بعيداً عن سوق الاتهامات 2002


بعيداً عن سوق الاتهامات Alg7dpic-1888ec73d1


بعيداً عن سوق الاتهامات 48
عدد المساهمات : 3550
نقاط : 58134
السٌّمعَة : 6
تاريخ التسجيل : 30/10/2010

بعيداً عن سوق الاتهامات Empty
مُساهمةموضوع: بعيداً عن سوق الاتهامات   بعيداً عن سوق الاتهامات Emptyالإثنين ديسمبر 26, 2011 3:26 pm

بعيداً عن سوق الاتهامات Thumb_1309864835-2761


عبد الحليم أبو عليا

هل فقد الالتزام بريقه؟ أما زال محافظاً على سحره ووهجه؟ من يبحث عن الأدب الملتزم شعراً، قصة، مسرحية، رواية، أغنية؟
وفي ظل ثورة الانترنت وعالم الاتصالات والإعلام الحديث ورهق الروح الإنسانية أمام رحى العصر بكل أعباءه الاقتصادية والمعنوية من ذا الذي يبحث عن ثقافة جادة ملتزمة؟
ولو نحّينا جانباً إجابات الأسئلة المطروحة آنفاً، وابتعدنا قليلاً عن التبصر بإجاباتها ومن يقف خلف تلك المعاناة واكتفينا في هذه المحطة بمشهد واحد قريب، وهو الأغنية الوطنية الملتزمة، لو أمعنّا النظر في واقعها وأحوالها خاصة ما يتعلق بالساحة الفلسطينية، ربما استفدنا لمحة موجزة عن واقع الثقافة الجادة عموماً.
هل الأغنية الملتزمة أو النشيد كما يحلو للبعض أن يسميه ضرورة تقتضيها الحاجة أم هي نوع من الترف الثقافي والهدر المادي غير المبرر؟
لا شك أن هذا النشاط الثقافي إبداع تقتضيه حاجة الجماعة في ري الظمأ الفكري والروحي والمعنوي، وهو إبداع تمليه الضرورات، وفي مدى الصراع مع العدو الصهيوني نالت الأغنية الوطنية الملتزمة قدراً من الاهتمام المادي والمعنوي من قوى عديدة، مع التحفظ على مرامي واستثمار هذا الجانب من قبل كثير من الأطراف، حيث لم يكن لها هدف سوى استكمال الصورة ليس إلا في غالب الأحيان فكل قوة لها شعارها وعلمها ومحازبوها و ..... فرقتها الغنائية..!
ولنا أن نشير بأسف إلى أن بعضاً من هذه المجموعات عانت من المشقة والعوز والعنت الكثير حيث درج عدد من القوى الراعية إدعاء العجز المادي وعدم القدرة على تغطية نفقات تلك الفرق، علماً أن كلفة تلك الفرق لا تصل في أكثر الأحوال تفاؤلاً كلفة فطور أو وجبة طعام يولمها أحد المسؤولين، وبقي أولئك المسؤولون يقطعون أيديهم ويشحذون عليها، كما يقال!.
لقد طال موضوع إنشاء مجموعات غنائية ملتزمة ورعايتها وتطويرها موطن جدل ومحط خلاف، وإن أجمع المعنيّون على ضرورة وجودها، طالما بقيت القوى السياسية الحاضنة على قيد الحياة، لا يهم أن تكون تلك الفرق أو المجموعات ناشطة حية معافاة أم مشلولة، هياكل بلا روح، وكأنما هي في حالة موت سريري، ويلحظ هنا ان عدداً من تلك المجموعات لفظت أنفاسها نظراً للتضييق المادي الذي عانت منه وتجفيف الموارد المالية لها، فلا راعي ولا ممول ولا من يحزنون، وهكذا راحت عناصر تلك المجموعات، وقد أخذت رحى الجوع والضياع تطحنها، تتسكع على أبواب علب الليل تتوسل عملاً لم يكن يخطر على بال أصحابها ولا هم تطلعوا إليه في سالف الأيام.
إن النظرة الدونية القاصرة من قبل القوى الراعية تعود إلى جهل أصحابها لقيمة الثقافة والفن وأثرهما في المجتمع، وللأسف كانت الأطراف النقيضة للقوى الممانعة أكثر دراية بقيمة الثقافة والفن وأكثر تقديراً لدورها في غالب الأحيان، ولا أبالغ إذ نقول أن القوى المناهضة للثورة هي أكثر تقديراً لدور الثقافة وأكثر تحسساً لذلك الدور، فنراها تسعى جاهدة لاستقطاب المبدعين والمثقفين على اختلاف مشاربهم تحت مسميات عديدة، فهذا مركز للدراسات الفكرية! وتلك مؤسسة للشؤون الثقافية، وذلك مركز للإبداع.. وما لست أدري من مسميات ما أنزل الله بها من سلطان...! ولا أظن أن من حق أحد أن يوجّه أصابع الاتهام لاحد غيره فكما يقول الشاعر عمر أبو ريشة:
لا يلام الذئب في عدوانه إن يك الراعي عدوّ الغنم
وهنا يتساءل المرء لما تغص قوى الممانعة بمركز قد يكون يتيماً للثقافة وتبدأ العراقيل فور ظهور ذلك المركز ومن يدري... لعل من يئد الفكرة قبل ظهورها ولا ضير أن ترى من يقتل الضحية ويمشي في جنازتها، على عكس القوى النقيضة التي تسعى بكل الأساليب لشراء الذمم وتجيير العقول لحسابها، والأقلام لصالحها، وهي في ذلك منسجمة مع ذاتها حريصة على مصالحها وفية لأهدافها، وهنا أسترجع قصة الكاتب مؤنس الرزّاز الذي كان يكتب في صحيفتين، وكان الرجل محسوباً على تيار المعارضة، ومن عجب أن الصحيفتين كانتا مختلفتين في الارتباط فالأولى محافظة رسمية والثانية معارضة شعبية، ويوم تعرض العراق للاعتداء الأمريكي الأوروبي الأول 1991 وتداعى الجيش العراقي بعد الضربات التي تعرض لها، كذلك حال الرزاز فقد تعرض لأزمة نفسية حادة حزناً على العراق وما آل إليه، وبدأت كتاباته تتراجع عن سويتها، بادر المسؤولون في صحيفة (الدستور) الأردنية المحافظة لإعطائه مكافأة مالية مجزية كي يسافر ليروّح عن نفسه، وأما صحيفة المعارضة فبادرته بالاعتذار عن قبول مقالاته لهبوط مستواها...! ألا يدعو الأمر للسخرية حقاً.؟!
لا شك أن هذه الواقعة لها أوضح الدلالات على هذا الواقع المرير وعلى بؤس الحالة الثقافية لدى القوى التي تزعم لنفسها الممانعة، حيث تعاملت أطراف منها بطريقة فجة استعلانية مع حالة الثقافة، فالمجلة على الأغلب لتسويق حوارات بائسة لهذا المسؤول أو ذاك، والفرقة الغنائية ضرورة لإكمال الصورة ليس إلا، وشاشة التلفاز لاحقاً لعرض أكبر عدد من صور المسؤول وتقديم الدعاية لفكر التنظيم.
ولا نقول هنا أن هذا الاستخدام خروج على الشريعة، لكن الإفراط به، وجعله هدفاً لذاته يخرجه عن دائرة القبول والمنطق وينأى به عن جادة الصواب.
وعوداً على بدء نقول إن إلقاء عناصر تلك الفرق إلى علب الليل، ودفع الكثيرين منهم للابتعاد عن جادة الالتزام، يستوجب المراجعة ومحاسبة المسؤولين عنه، حيث غدت تلك العناصر تستهلك طاقاتها مقابل قوت يومها، من يلام على وأد تلك الطاقات، ومن يحاسب على هدر الإمكانيات؟ لا أحد يحيب، وإن وجدت الإجابة فبالكثير من التحفظ والخجل والمواربة، وربما باختلاف المبررات والأسباب الواهية، يدعي بعض المتحذلقين بان نفراً أو قل زمراً من تلك المجموعات كان يحمل بذور موته في داخله، فلماذا الندب والتباكي على ما هو جدير بالموت وهكذا لا داعي للوم أحد ولا توجيه أصابع الاتهام، وحسب زعم هؤلاء يفتقر كثير من عناصر تلك المجموعات إلى الأحد الادنى من الموهبة والإمكانات الإبداعية، ولا ثمة ميت يستحق الكفن! وعلينا ألا نندم حين نطلق رصاصة الرحمة على رؤوس أولئك الذين قدموا يتعلمون البيطرة بحمير النور، كما أسماهم البعض ذات يوم ولست أدري إن كان هؤلاء قد دفنوا بمضمون تلك الحكمة أم لا! فإن كانوا دققوا فلا مبرر فعلاً للندم أو نعي من سقط من أرباب الاهتمام! ولكن الواقع خلاف ذلك تماماً، فهؤلاء الذين أطلق عليهم صفة (البياطرة) لم يكونوا كذلك، ولم يعتبروا بياطرة حين ظهرت الحاجة لوجودهم، وقد أثبت كثير منهم جدارته حين خرج من تلك الأطر التي قولبها البعض لتكون ضيقة، ولم يستوقف الكثيرين سؤال ماذا نريد حقاً من تلك الفرق وما الذي يمكن أن نحققه.
لقد عمل عدد كبير منهم فرادى وجماعات أملوا وعشّموا بالحلق فثقبوا آذانهم، كما يقال! لقد سعى جلّهم جاهدين لتقديم الأغنية الملتزمة بحلتها اللائقة، ودأبوا على فتح آفاق تستطيع أن تتيح الفرصة للتطور، محمّلة المضامين الحديثة، سواءاً كان على صعيد الكلمة أم اللحن أم الحركة التعبيرية، ونحن لا نزعم بأن تلك المبادرات كانت ناجحة مئة بالمئة، وكي لا نقع في دائرة الجدل، وعقم الحوار، لا بد من الإقرار بأن ثمة محطات تقوقعت ضمن إطار أغنية أو بضعة أغان، ربما اعتبرت ناجحة في حينها، ووقفت عند حدود تلك الأغاني، فقامت باستنساخها عشرات المرات بدعوى نجاحها وجماهيريتها واستحواذها على إعجاب وذائقة المستمعين وسواء أكان هذا الرأي صائباً أم خاطئاً، وسواء اتفقت أم اختلفت مع أصحابه يبقى الموضوع مثيراً للاهتمام والجدل، ولكن السؤال الذي يفرض نفسه، لماذا ترك أعضاء تلك المجموعات يجربون البيطرة...؟ ولماذا فشلت تلك المجموعات حقاً؟ ألم يكن من الممكن الحفاظ على تلك البؤر وانتخاب الحسن منها وتطويره، ومن ثم الحفاظ عليه، ألم يكن أمام القائمين خيار سوى الفشل؟!.
أحقاً ما يقال بأنه (لم يكن بالإمكان أبدع مما كان... كم هي زائفة تلك الادعاءات والمزاعم والتي كذبتها الوقائع، فها نحن نلحظ أن أعداداً لا بأس بها ممن تشظوا من عناصر تلك المجموعات وانطلقوا في مجالات فنية أخرى، وجدوا فرصاً مواتية، وأثبتوا حضوراً موفقاً، وقد عرف واشتهر عدد كبير منهم، ومن أولئك بعض الممثلين الكبار المشهورين، مثل عبد الرحمن أبو قاسم وغسان مسعود وليلى عوض والمخرج سمير حسن... وغيرهم كثير، حيث ثبت هؤلاء ووقعوا حضوراً مدهشاً، وغاب الإداريون ولم يعد أحد يسمع بأسمائهم، وينسحب هذا على كافة المجالات، الرسم، الشعر، المسرح، القصة، التمثيل، الرقص التعبيري، الغناء، ويضيق المجال هنا عن الحصر والتعداد، فأين يكمن الخلل وأين يكمن العيب، من يقف وراء الفشل يا ترى؟
إنني من خلال قراءتي ومتابعاتي ومواكبتي عدد كبير من الفرق أستطيع أن أوجه أصابع الاتهام في كل فشل حدث للرعاة وليس للرعية، أقول ودون تحفظ المسؤول عن الفشل من كانوا يملكون القرار، ويملكون فتح صنبور المال، وفي هذين الأمرين تكمن على السلطة وجبروتها، وماذا يفعل من لا يملك من أمره شيئاً سوى ريشة أو قلم أو رشاقة تندثر على مر الأيام...؟
وبعيداً عن سوق الاتهامات وتبادلها ينبغي تحديد المراد من هذه المحطة الثقافية، وما الأغراض التي يمكن أن تؤديها الأغنية حيث هي وسيلة التعبير الأقرب إلى الناس، وهي الأكثر والأعمق تأثيراً في الوجدان، ولها مكانتها التي لا يمكن لأحد تجاهلها، وإن تغليب القيمة الفنية والنتاج الإيجابي ينبغي أن يكون العامل الأول في التعامل معها ومع العاملين فيها، وينبغي إيلاء الأهمية الحقيقية للأغنية الجادة الملتزمة، حتى تؤتي أكلها، وتقوم بالدور المنوط بها، وكي لا يكون كلامنا مجرد انتقادات وحسب....!

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://baitalmaqdes.ahlamontada.com
 
بعيداً عن سوق الاتهامات
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات بيت المقدس :: المنتدى الفلسطيني العالم :: التراث الفلسطيني :: الأغنية الشعبية-
انتقل الى: