أبو عبدالله المدير العام
الأوسمة :
عدد المساهمات : 3550 نقاط : 58184 السٌّمعَة : 6 تاريخ التسجيل : 30/10/2010
| موضوع: الطاقة في الحجر الأسود الخميس ديسمبر 29, 2011 6:28 pm | |
| هل تعلم أن الحجر الأسود الموجود في بيت الله الحرام قادر على شحن مليون خط تلفوني بالطاقة ? هذا ما أكده عالم بريطاني كان قد حصل على قطعة صغيرة من الحجرالأسود , بعد أن ادعى أنه مسلم وتسمى باسم محمد عبد الله وأخذها إلى المختبر وفحصها , وبعد النتيجة عاد وأخبر بهذه المعلومة وأعلن عن إسلامه حقيقة بعد أن كان اسمه ريتشارد | |
|
أبو عبدالله المدير العام
الأوسمة :
عدد المساهمات : 3550 نقاط : 58184 السٌّمعَة : 6 تاريخ التسجيل : 30/10/2010
| موضوع: رد: الطاقة في الحجر الأسود الخميس ديسمبر 29, 2011 7:00 pm | |
| الحجر الاسود **********
الحجر الاسود ويقال له الركن بإعتبار وجوده في الركن الاهم من البيت الحرام وهو الركن
الذي يبتدئ الطواف منه وهو الركن الشرقي، وأصل لونه ابيض عدا ما يظهر منه فإنه أسود
ولعل ذلك بسبب حريق وقع في الكعبة في عهد قريش ثم الحريق الذي حصل مرة اخرى في
عهد إبن الزبير مما أدى إلى تفلقه إلى ثلاث فلق وقد قام ابن الزبير بشده بالفضه حينما بنى الكعبة
والحجر الاسود يرجع عهده إلى إبراهيم عليه السلام فعندما كان يبني وإنه إمساعيل يناوله
الحجارة وصل إلى موضع الحجر الاسود فقال إبراهيم عليه السلام لإبنه إسماعيل: ابغني حجرا
أضعه هاهنا يكون للناس علماً يبتدون منه الطواف فذهب إسماعيل يطلب له حجرا ورجع وقد جاءه
جبريل بالحجر الاسود فقال إسماعيل: يا أبتي من أين لك هذا قال: جاءني به من لم يكلني
إلى حجرك جاء به جبريل ، وهو حينئذٍ يتلأ لأ من شدة البياض فأضاء نوره شرقا وغربا
اصل الحجر الاسود ****************
روى الترمذي واحمد الحاكم وابن حبان أن رسول الله قال:
إن الركن والمقام ياقوتتان من ياقوت الجنه طمس الله تعالى نورهما ولو لم يطمس نورهما
لأضاءتا ما بين المشرق والمغرب
و-
حدثنا قتيبة حدثنا جرير عن عطاء بن السائب عن سعيد بن جبير عن ابن عباس قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم نزل الحجر الأسود من الجنة وهو أشد بياضا من اللبن فسودته خطايا بني آدم قال وفي الباب عن عبد الله بن عمرو وأبي هريرة قال أبو عيسى حديث ابن عباس حديث حسن صحيح
حقيقة الحجر الأسود " الأسعد " *************************
الحجر الأسود الذى قال عنه رسول الله صلي الله عليه وسلم أنه حجر من السماء، ومن أحجار الجنة ...... نبى الله إبراهيم طلب من إسماعيل عليها السلام أن يبحث له عن حجر ليكون بداية الطواف عندما شرعا فى رفع القواعد من البيت لبناء الكعبة من جديد، وأخذ إسماعيل يبحث ولم يجد. خاصة وأن مكة مقامة على كتلة هائلة من الصخور الجرانيتية النارية المتحولة، والتى حينما تتداخل تشكل مساحة كبيرة جدا ،وأغلب جسم الكعبة مبنى من هذه الصخور، فلما تعب إسماعيل رجع لأبيه وقال لم أجد حجرا مختلفا نجعله بداية الطواف فقال له إبراهيم "( لقد أتانى به من هو خير منك ، أتانى به جبريل عليه السلام "·
المستشرقون والحجرالأسود ************************
حينما علم المستشرقون بهذا الأمر أرادوا البحث عن ثغرة يهاجمون بها الإسلام فقالوا إن المسلمين لا يعلمون شيئا، وقالوا إن الحجر الأسود ماهو إلى حجر بازلت أسود موجود فى الطريق مابين المدينة، ومكة وجرفه السيل وقطعه إلى خارج مكة، وعثر عليه إبراهيم عليه السلام ، ووضعه بداية للطواف ، وأرادوا أن يثبتوا صدقا كلامهم فأرسلوا أحد علماء الجمعية البريطانية التابعة لجامعة كمبردج ودرس اللغة العربية، وذهب إلى المغرب ، ومنها إلى مصر للحج مع حجاجها، وركب الباخرة، وكان الحجاج المصريون يتخطفونه ليكرموه ، ويطعموه فتأثر بذلك كثيرا ثم تأثر ثانية عندما رأى قبر الرسول ، والمدينة المنورة، وتأثر أكثر، وأكثر حينما رأى الكعبة من على مشارف مكة، وكان ذلك فى القرن التاسع عشر وقال ( لقد هزنى ذلك المنظر كثيرا من الأعماق ) ولكنه كان مصمما على إنجاز مهمته التى جاء من أجلها، ودخل الكعبة وفى غفلة الحراسة ولم تكن شديدة مثل هذه الأيام ، وكسر قطعة من الحجر الأسود، وذهب بها إلى جدة واحتفل به سفير بريطانيا فى السعودية احتفال الأبطال فهو من وجهة نظرهم بطل أتى بالدليل على بطلان كلام محمد صلى الله عليه وسلم بان الحجر الأسود من السماء، ووصل إلى بريطانيا، وأودع قطعة الحجر الأسود فى متحف التاريخ الطبيعى بلندن ليقوم بتحليله واثبتوا أنه (نيزك ) من نوع فريد فوقع الرجل مغشيا عليه وكتب كتابا من اجمل الكتب وسماه (رحلة إلى مكة) من جزأين وصف في الجزء الأول عداءه للإسلام وإصراره على هزيمة المسلمين وفى الجزء الثانى وصف خضوعه لله سبحانه وتعالى بسبب ان الحجر الأسود من أحجار السماء
| |
|
أبو عبدالله المدير العام
الأوسمة :
عدد المساهمات : 3550 نقاط : 58184 السٌّمعَة : 6 تاريخ التسجيل : 30/10/2010
| موضوع: رد: الطاقة في الحجر الأسود الخميس ديسمبر 29, 2011 7:13 pm | |
| | |
|
أبو عبدالله المدير العام
الأوسمة :
عدد المساهمات : 3550 نقاط : 58184 السٌّمعَة : 6 تاريخ التسجيل : 30/10/2010
| موضوع: رد: الطاقة في الحجر الأسود الخميس ديسمبر 29, 2011 7:34 pm | |
| بعض الحوادث التي أصابت الحجر الأسود: 1-أثر الحريق الذي أصاب البيت على الحجر: أصاب البيت الحرام حريقان:الأول: في عهد قريش قبل الإسلام, فاحترق الحجر الأسود, واشتد سواده . والثاني: في الإسلام, في عصر عبدالله بن الزبير رضي الله عنهما, حين حاصره الحصين بن نمير الكندي فاحترقت الكعبة المشرفة واحترق الحجر الأسود, فتفلق ثلاث فلق حتى سدَّ شعبة ابن الزبير بالفضة,فكان ابن الزبير أول من ربط الركن الأسود .
2-ذكر خبر القرامطة في أخذهم للحجر:
وقعت سنة 317هـ حادثة القرامطة في المسجد الحرام, والقرامطة تنسب إلى رجل من سواد الكوفة يقال له ( قِرمِط ) دعا إلى الزندقة والكفر الصريح وقتلة المكتفي بالله العباسي سنة 293هـ, وكان من القرامطة عدو الله ملك البحرين أبو طاهر القرمطي, الذي تول العدوان على بيت الله الحرام, ففي سنة 317 هـ لم يشعر الناس يوم الاثنين يوم التروية وقيل: يوم السابع من ذي الحجة إلا قد وافاهم أبو طاهر القرمطي في تسعمائة من أصحابة, فدخلوا المسجد الحرام وأسرفوا هو وأصحابة في قتل الحجاج في الحرم, وردم بهم زمزم, وقتل في سكك مكة زهاء ثلاثين ألفاً, ثم جاء إلى الحجر الأسود فضربة بدبُّوس فكسرة ثم قلعه, وانصرف إلى بلد هَجَر (البحرين) وحَمَل معه الحجر, يريد أن يجعل الحج عنده, وبقى موضع الحجر الأسود من الكعبة خالياً, يضع الناس فيه أيديهم للتبرك, إلى حين رُدَّ إلى موضعة من الكعبة المشرفة يوم النحر من تسع وثلاثين وثلاثمائة, وذلك بعد أن هلك أبو طاهر القِرْمطي سنة 332 هـ , فرَدَّه سَنْبَر بن الحسن القرمطي ووضعه بيده وشدَّه الصانع بالجصّ, ونظر الناس إلى الحجر فتبينوه واستلموه وحمدوا الله تعالى, وكانت مدة كينونته عند القرمطي وأصحابه اثنتين وعشرين سنة إلاّ أربعة أيام.
3-حادثة بفعل رجل نصراني من أهل الروم سنة 363هـ:
ذكر ابن فهد المكي في كتابه (إتحاف الورى بأخبار أم القرى) في حوادث سنة 363هـ قال: ( بينما الناس في وقت القيلولة وشدة الحرِّ, وما يطوف إلا رجل أو رجلان, فإذا رجلٌ عليه طِمْران – ثوبان قديمان – مشتمل على رأسه ببُرد – كساء – يسير رويداً, حتى إذا دنا من الركن الأسود, ولا يُعلم ما يريد, فأخذ مِعْولاً وضرب الركن ضربة شديدة حتى خفته الخفتة التي فيه, ثم رفع يده ثانياً يريد ضربه, فابتدره رجل من السكاسك من أهل اليمن, حين رآه وهو يطوف, فطعنه طعنة عظيمة بالخنجر حتى أسقطه, فأقبل الناس من نواحي المسجد فنظروه, فإذا هو رجل رومي جاء من أرض الروم وقد جُعل له مال كثير على ذهاب الركن ومعه معولٌ عظيم وقد حُدِّد, وقتل الذي أراد ذهاب الركن وكفى الله شرَّه).
4-قال ابن فهر المكي في حوادث سنة 413هـ:
( وفيها على ما قاله الذهبي وابن الجوزي, وفي التي بعدها على ما قاله ابن الأثير,في يوم الجمعة يوم النفر الأول, ولم يكن رجع الناس بعدُ من منى, عمد بعض الملحدة الذين استغواهم الحاكم العُبيدي في مصر وأفسد ديانتهم وهو تام القامة جسيماً طويلاً, وبإحدى يديه سيف مسلول, وبالأخرى دبُّوس, بعدما فرغ الإمام من الصلاة, فقصد الحجر الأسود كأنه يستلمه, فضرب وجه الحجر ثلاث ضربات متوالية بالدبّوس, فتنخش وجه الحجر في وسطه, وتساقطت منه ثلاث شظايا فكأنه ثُقب ثلاثة ثقوب وتسلقطت من شظايا مثل الأضافر, وقال: إلى متى يُعبد الحجر الأسود؟ ولا محمد ولا علي يمنعني عمّا أفعله, فإني أريد أن لأهدم هذا البيت وأرفعه, فاتقاه أكثر الحاضرين, وخافوه تراجعوا عنهوكاد أن يفلت, وكان على باب المسجد عشرة من الفرسان أن ينصروه فاحتسب رجل ٌمن أهل اليمن أو من مكة وثار به فَوَجأه بخنجر واحتوشه الناس فقتلوه وقتل جماعه من اتهم بمصاحبته ومعاونته على ذلك المنكر وأقام الحجر الأسود على ذلك يومين, ثم إن بعض بني شيبة جمعوا ما وجدوا مما سقط منه, وعجنوه بالمسك واللّك - صبغ أحمر – وحشيت الشقوق ) فضل الحجر الأسود ومقام إبراهيم لسائد بكداش ص29-30-31-32, انظر غيرها من الأخبار في نفس الكتاب.
- قال المؤرخ محمد طاهر الكردي المتوفى سنة 1400هـ: (والذي يظهر من الحجر الأسود الآن في زماننا – منتصف القرن الرابع عشر الهجري ونستلمه ونقبله: ثماني قطع صغار مختلفة, أكبرها بقدر التمرة الواحدة, وكانت قد تساقطت منه حين الإعتداءات عليه من بعض الجهال, وقد كان عدد القطع الظاهرة منه خمسة عشرة قطعة, وذلك منذ خمسين سنة أي : أوائل القرن الرابع عشر للهجرة, ثم نقصت هذه القطع بسبب الإصلاحات التي تحدث في إطار الحجر الأسود, فما بالشمع والمسك والعنبر, ووضع أيضاً على الحجر الكريم نفسه) الحجر الأسود أشرف حجر على وجه الأرض ، وهو أشرف أجزاء البيت الحرام ، ولذا شرع تقبيله واستلامه ، ووضع الخد والجبهة عليه ، وموضعه جهة الشرق من الركن اليماني الثاني الذي هو في الجنوب الشرقي وارتفاعه من أرض المطاف متر واحد ونصف المتر ولا يمكن وصفه الآن لأن الذي يظهر منه في زماننا ونستلمه ونقبله إنما هو ثماني قطع صغيرة مختلفة الحجم أكبرها بقدر التمرة الواحدة ، وأما بقيته فداخل في بناء الكعبة المشرفة ، ويروى أن القطع تبلغ خمس عشرة قطعة إلا أن القطع السبع الأخرى مغطاة بالمعجون الذي يراه كل مستلم للحجر وهو خليط من الشمع والمسك والعنبر موضوع على رأس الحجر أما طوله فقد رآه محمد بن نافع الخزاعي يوم اقتلعه القرامطة في القرن الرابع الهجري ورأى السواد في رأسه فقط وسائره أبيض وطوله قدر ذراع ، وأول من طوق الحجر الأسود بالفضة عبد الله بن الزبير صوناً له وتتابع من بعده الخلفاء والأغنياء وكان آخر من أهداه إطاراً قبل الدولة السعودية السلطان محمد رشاد خان سنة 1331هـ وكان من الفضة الخالصة ، وقد أصلح الملك عبد العزيز آل سعود من هذا الطوق ثم في عام 1375هـ بدل الملك سعود يرحمه الله الإطار السابق بآخر من الفضة الخالصة وقد مرّ على الحجر الأسود حوادث كثيرة أولها ما ذكره ابن إسحاق أنه عندما أخرجت جرهم من مكة خرج عمرو بن الحارث بن مضاض الجرهمي بغزالي الكعبة والحجر فدفنها في زمزم وانطلق ، غير أنّ امرأة من خزاعة شاهدت عملية الدفن فأخبرت قومها فأعادوه إلى مكانه ، وفي الجاهلية أيضا كان خويلد أبو خديجة أم المؤمنين رضي الله عنه واحداً من رجالات قريش الذين سجّل التاريخ لهم مآثر في مكّة المكرّمة من أعظمها مأثرة الدفاع عن الكعبة يوم هاجمها تبع ، وأراد أن يحمل الحجر الأسود إلى اليمن .. لقد قاد خويلد جماعة من رجالات قريش ، ونازع تبعاً ليصدّه عن أخذ الحجر الأسود ، ونقله من مكانه في الكعبة المكرّمة ، فحال الله دون ما أراد تبع ، ولم يقدر على ما أراد .قال ابن الأثير : « وهو ـ خويلد ـ الذي نازع تبعاً حين أراد أخذ الحجر الأسود إلى اليمن ، فقام في ذلك الوقت خويلد ، وقام معه جماعة من قريش ، ثمّ رأى تبع في منامه ما روّعه ، فنزع عن ذلك ، وترك الحجر الأسود في مكانه » وفي حياة الرسول صلى الله عليه وسلم وقبل مبعثه الشريف أصاب الكعبة حريق صدّعَ بنيانها، وأوهن حجارتها، فحارت قريش في أمرها، وترددوا في هدمها، حتى تقدم الوليد بن المغيرة فاقتلع أول حجر منها، وشارك النبي صلى الله عليه وسلم وهو شاب في نقل حجارتها مع الناقلين من بني هاشم، وهو الذي وضع الحجر الأسود في مكانه، فاستقر ببركة جهوده، بعد أن اختلف الناس واحتكموا إلى أول داخل للبيت، فكان هو صلى الله عليه وسلم أول داخل للكعبة ، فاتفقوا على تحكيمه في قصة مشهورة ترويها كتب السيرة الشريفة. ولم يعتر الحجر الأسود نقل أو تغييب من عهد قصي إلى بناء عبد الله بن الزبير وهو أول من ربط الحجر الأسود بالفضة عندما تصدع من الأحداث التي جرت عام (64 هـ) حيث احترقت الكعبة بسبب الحرب بين ابن الزبير الذي تحصَّن داخلها ، وقائد يزيد - الحصين بن النمير- الذي رمى الكعبة بالمنجنيق ، وتطايرت النار وأحرقتها، وتكررت الفعلة سنة (73 هـ) على يد الحَجّاج ، ثم أضاف إليه الخليفة العباسي هارون الرشيد تنقيبه بالماس وأفرغ عليه الفضة ولعل أفظع ما مرّ على الحجر الأسود حادثة القرامطة الذين أخذوا الحجر وغيبوه 22 سنة ، وردّ إلى موضعه سنة 339 هـ ، فلقد غزى أبو طاهر القرمطي القطيف واحتلها واحتل مكة المكرمة وانتهب الحجر الأسود 317هـ وفي 318هـ تقريبا سن الحج إلى الجش بالأحساء بوضع الحجر الأسود في بيت كبير في قرية الجش وأمر القرامطة سكان منطقة القطيف بالحج إلى ذلك المكان ، ولكن الأهالي رفظوا تلك الأوامر ، فقتل القرامطة أناساً كثيرين من أهل القطيف ولا زالت بعض آثار ذلك البناء باقية وهي عين الجعبة ( الكعبة) وفي ذلك يقول شاعرها المعاصر
ولو لم تكن من رياض الخلود *** لما زارها الحجر الأسود
ويقال أن أبا طاهر نقل الحجر الأسود إلى الكوفة خلال عام 330 هـ ولكنه أعيد ثانية إلى الأحساء قال ابن كثير : وفي سنة تسع وثلاثين وثلثمائة في هذه السنة المباركة في ذي القعدة منها رد الحجر الأسود المكي إلى مكانه في البيت ، وقد بذل لهم ( أي القرامطة ) الأمير بجكم التركي خمسين ألف دينار على أن يردوه إلى موضعه فلم يفعلوا ، ثم أرسلوه إلى مكة بغير شيء على قعود فوصل في ذي القعدة من هذه السنة ولله الحمد والمنة وكان مدة مغايبته عندهم ثنتين وعشرين سنة ففرح المسلمون لذلك فرحا شديدا ) وقد وقع حادث على الحجر الأسود في آخر شهر محرم عام1351 هـ عندما اقتلعت قطعة من الحجر الأسود وعمل الأخصائيون مركبا كيماويا وأضيف إليه المسك والعنبر وبعد أن تم تركيب المركب الكيماوي أخذ الملك عبد العزيز رحمه الله قطعة الحجر بيده ووضعها في محلها تيمناً | |
|
همسُ الأثير وسام التميز من الدرجة الأولى
الأوسمة :
عدد المساهمات : 1544 نقاط : 52316 السٌّمعَة : 3 تاريخ التسجيل : 30/01/2011
| موضوع: رد: الطاقة في الحجر الأسود الجمعة ديسمبر 30, 2011 2:32 pm | |
| | |
|
أبو عبدالله المدير العام
الأوسمة :
عدد المساهمات : 3550 نقاط : 58184 السٌّمعَة : 6 تاريخ التسجيل : 30/10/2010
| موضوع: رد: الطاقة في الحجر الأسود الجمعة ديسمبر 30, 2011 6:01 pm | |
| | |
|